2010/01/08

هاتوا لنا ديمقراطية الإخوان, نهديكم الريس بارليف.





هاتوا لنا ديمقراطية الإخوان بقلم :إبن الجنوب
2010-01-08





هاتوا لنا ديمقراطية الإخوان ,نهديكم الريس بارليف.


بقلم: إبن الجنوب

...و نكون لكم من الشاكرين يا رؤساء أقلام التحري, عوض الثرثرة , حول غيم ما به مطر.
إخوتي في العروبة, في نصف القرن الماضي , وقع شيطنة الإخوان ,,إعلاميا و أمنيا ,حاصروهم, ألقوا بهم في المحتشدات ,جوعوهم, شنقوهم, إستعملوا ضدهم كل وسائل المحق ,أكثر مما لحق بإخواننا الأرمن , ما دعاهم إلى العمل السري, فسقطوا في فخ السلطات التي وثقتنا بحبالها,و كل ما تعثر رجل أمن و سقط في الطريق و أصابه العمى إلا و كان زوار الفجر يخبطون أبوابنا, هؤلاء نتاج المستعمر الذي فصل على مقاسه ,رؤساء , ملوكا و أمراء .
تلاحظون أننا لم ندخل عليهم الألف و اللام للتعريف ,لأننا نكون قد إعترفنا بمن إستحوذوا على مقدرات الشعب العربي و دفعوا بالصائدين في الماء العكر, بالتحرك ليقتنص بمهارة, رجل أمن مصري,من فوق جدار العار, كان عار في برلين الشرقية في عهد أولبرشت, أصبح سيادة اليوم!! من نفس هؤلاء الذين أدانوه بالأمس !!!عندما قال عنه إبان الحرب الباردة جون فيتجيرالد كنيدي , في ذلك الخطاب الشهير, مطلقا عبارته المدوية ,يوم الإربعاء 26 حزيران ,1963في الذكرى الثانية لإقامة جدار العار,فى وجه عملاء ستالين و خونة الحرية .و بتمويل من رئيس عصابة الستار الحديدي .
التاريخ يعيد نفسه إخوتي في العروبة ,خوف من تدفق لاجئين, قتلهم حصار الستار الحديدي , و اليوم خوف الريس بارليف من إحتماء الجار به من عدوان يخطط له العدو, بتواطئ منه, في حال رفضت حماس الشرعية و الخيار الفلسطيني النزيه إتفاق الإبتزاز الأمريكي بقلم الريس بارليف , و حتى يأتي ما يخالف ذلك عندما تدق ساعة الإستحقاق, ..
نحن اليوم نعيد إحياء التاريخ ,و نقوم بتهوئة دماغ الريس بارليف , و نذكره بتلك الوقفة الشهيرة لكنيدي مخاطبا ملايين الجماهير التواقة للحرية , من على شرفة بلدية شونبيرغShoneberg.. في تلك المظاهرة المليونية التي لم يستقدم فيها الناس بحافلات النظام ليصفقوا للحاكم ,و يخرجونهم من مكاتبهم و مصانعهم لتتوقف حركتنا ..
Ich Bin Ein Berliner .
أنا برليني.
و يرمز بها أن كل الناس أحرارا .

قبله ب 2000 سنة,كان الرومان يرددون .
Civis Romanus Sum.
أنا مواطن روماني .

نحن اليوم نصرخ بكامل ما في حنجرتنا من حبال صوتية ,لازالت في عز قوتها, و من على شرفة صحيفتكم, دنيا الوطن ,و أمام الملايين من قرائها ..أنا فلسطيني , أنا غزاوي .
Je suis Palestinien, je suis Gazaouite
I am a Palestinian, I am Gazaoui.
بلغتي موليار و شكسبير شهر الشيخ زبير

الكثير من المشايخ الجاثمون على صدور الأمة ,لا يفهمون هذه العبارات, أو يتظاهرون بقلة الفهم , و ما هو الفرق بين العالم الحر و العالم المحاصر صهيونيا , حتى يأتوا إلى هنا, و يشاهدون كما شاهد العالم, خنق شريان شعب و إبادته ,و كيف كان إستقبالهم بهراوات العادلي إشكنازي و خراطيم المياه!! فاصبحت شريان الحياة شريان شغب!! يقلق راحة الريس بارليف, و هنا يكمن الفرق بين الإخوان, منددين في قلب ساحة بطش الريس بارليف, و الشجاعة التي عودونا عليها, رافعين السبابة إلى رب العزة, حتى و هم في أقفاص الريس بارليف كالحيوانات, مرددين حسبنا الله و نعم الوكيل و الله فوق المعتدي,.بينما مجرمي حرب صربيا يعاملون بإحترام في قاعة المحاكمة ألم يدوخنا هذا العالم بكلمة برئ المت.هم حتى تثبت إدانته
نحن نردد كلمة كنيدي في ذلك الخطاب الشهير
Lass Sie Nach Berlin Kommen
ليأتوا إلى برلين .

نطالبهم إن كانت لهم الشجاعة أن يأتوا إلى غزة و رفح هؤلاء الفقهاء أصحاب المؤخرة الملتصقة بالأرائك و لا يقوون على الإلتحام ب.المعتدي .
غدا ستاتي شريان 4 بقيادة هوغو شافيز الإنسان, و بعد غد شريان 5 يقيادة رئيس جنوب إفريقيا, و بعد, بعد غد, شريان 6 بقيادة مهاتير محمد , و شيوخنا في السمن السايخ عائمون , لا أريد قول ما قاله أحد المفكرين التقدميين .
J'irais cracher sur vos tombes
أنا ذاهب أبصق على قبوركم .
لا, لا ,هذا ليس من شيمنا, نحن نحترم موتانا و هم أحياء محنطين ; مهما فعلوا, رب العزة صاحب الحساب و العقاب, نحن عابري سبيل .
كما أسلفنا في مقال الأمس , من سقط شهيدا هو ضحية الريس بارليف, لسياسة خنق الشعب الفلسطيني ,و عدم قدرته على ردعه, يرلمانيا ,و لكن سجل الإخوان للتاريخ غضبهم من هكذا إبادة جماعية, جريمة في حق الإنسان الفلسطيني ,بينما الجمال و الصفوت و البكري و شنودة , إنضموا إلى الجلاد , و ما تفجير 7 من الأمريكان في خوست إلا عملية فدائية بإمتياز, من بطل عربي أردني, إلى جنة الخلد هو, و لا يهم إن رفض الغرباء قيام مجلس عزاء ,هذا لن يفت في ساعد أبطال هذه الأمة, و الله لن تبزغ شمشا أخرى مثل هذه التي تبزغ على أبطال الأمة هذه الأيام , واصلوا, واصلوا ,جزاء الله خيرا و جنة , البطن الذي أنجب لنا هؤلاء الشهداء ; و الشهيدات .
تغير الوضع قليلا الآن حول الإخوان, جراء الثورة الإعلامية و إنفتاح هذا و ذاك, و بعد أن كانت التقنيات محصورة على البنتاغون, نزلت إلى الأسواق, و أصبحنا نتجول و على رؤوسنا هوائيات, نقدم بها إخر ما جد في مكان ما إلى الجماهير , بإنتظار أن يصبح لكل مستهلك حق إقتناء قمرا صناعيا , يرسله للتجسس كل منا حسب هواه ,هذا على عشيقته Girl Friend,قالت إنها سافرت لتبضع في روما, و العكس أيضا ,و هذه سلط عليها الكوم, قمره يتبعها كظلها , و بإنتظار مزيد من إنفتاح ووحدة رغم أنف الحكام, ليثبت الإخوان المسلمين إنهم على قدر كبير من الديمقراطية , و ليسوا كالريس بارليف سئ النية, وصل إلى حد يحلم فيه موظفه أبو العزالفلسطيني , دامت تصريحاته الصحفية نبراسا لنا , بماذا يحلم تتسائلون ?إفي الله شك ? بشئ واحد من حماس ,نعم شئ واحد من حماس, فقط تمضي على موافقتها على إنتخابات , لا نطالبها بشئ آخر, هذا كلام ديمقراطي, قاله أول من أمس ,و نحن تنبأنا به من أسبوع, و كتبناه ,الباب الذي دخلت منه حماس نخرجها منه تقول, حاشية السلطة الوهمية العاملة في ركاب الشاباك , و يضيف أنا لن أترشح و لن أستقيل!! الإخوان المسلمين جاهزون أن يرسلوا له السيرة الديمقراطية , ليتعلم منها حيث أثبتوا أنهم على قدر لا يستهان به من الديمقراطية, بالرغم من إتهامات الشياطين, أثبتوا أن أمرهم شورى بينهم ,و هذا يرفع الضغط الدموي و ثلاثي السكريات لدى الريس بارليف و رؤساء تحري وريقاته .
الإخوان المسلمين, لم ينصبوا طارق رمضان حفيد البنا ,و لا مددوا كأميرنا في إمارة رام الله ,هؤلاء لقنوا الجامعة العربية بملوكها و رؤسائها أنهم لم يجددوا لمحمد مهدي عاكف كمرشد, و لم يعينوا على مدى الحياة محمد حبيب النائب الأول , لينقض كما إنقض ابي العز على سلطة وهمية في حوزة الريس بارليف.
لا ,هذا قرر الإستقالة و إستخلاص الدرس ,و أصبحت القاعدة تريد أن تجر مرشحها إلى المقعد بالسلاسل ,على عكسنا نحن يبعدوننا عن التناوب على السلطة بالسلاسل, و ذريتهم تستغل حظها ,ولدت في أحضان السلطة ,و يريدون ما بعد السلطة ,و يحدثونك عن تكافؤ الفرص !! الإخوان رسخوا ما لم يرسخه ,لا أمير و لا رئيس, و لا عسكري, سن المرشح ,لا يمكن أن يتجاوز 60 عاما , إنظروا حولكم, ماذا يمكن أن يقدم لنا شيوخ كالبابا ينامون قبل التاسعة ليلا ,و يأخذون قيلولة ,و بين هذا وذاك غفوة , و ليس لدى الإخوان شيوخ محنطين , و لكن نريد مزيدا من التشبيب ,حتى يلقنون المنظرين دروسا عملية .
مع هذا يحرضون عليهم ,تنظيم سري لهذا, و زنادقة للعقيد ,ألا يستحي هذا العقيد, المتربع بقوة الحديد و النار منذ أيلول1969على مغلوبين على أمرهم? ألا يخجل من نفسه و يرسل برقية مخاطبا البابا شنودة أنه يساهم في التقارب و الرجل يفتي بشرعنة الجدار? و العقيد يبتلع لسانه حول جدارالعار ? ألا يشعر الرؤساء و الملوك العرب أن الذهاب إلى ليبيا للقمة القادمة ليكرسوا دوس حقوق الإنسان الذي فاق الحدود هناك هو مشاركة في الجريمة و خاصة تلك; ,التي غيبت موسى الصدرو في هذا الصدد, قال لي أحد الذين أفرج عنهم من معتقلات العقيد, أنه إستدعي لحضور مؤتمر على نفقة إحدى اللجان الشعبية , و يوم رجوعه إلى بلد الهجرة, عوض أن ياخذوه إلى المطار وجد نفسه بالمعتقل, واصفا جدران المعتقل بأنها تحمل آثار دماء, و كتابات بالد م, و لم يرى النور إلا بعد تدخل زوجته الجزائرية لدى كبار القوم , من هم الزنادقة ? من هم الذين يعذبون? و من هم الذين يضعونهم بالمحتشدات ضمن الطوارئ , لأنه عندما يسأل ,إذا كانت يدك اليمنى في إذنك اليسرى, أين تكون الأخرى? و لا يجيب, يلطم , يصفع و يغتصب .
لا أعتقد إن الإخوان لو كانوا في الحكم ,يقدمون ديباجة و فقرات البلاغ المشترك للقمة القادمة للإدارة الأمريكية ,و منها للصهاينة ,قبل أن يوقعها أصحاب الفخامة والجلالة بين الترويقة و الغذاء .
الآن لم يعد لنا أي شك , أن التنسيق الأمني مع العدو عبر أمريكا أو مباشرة في نمو مطرد ,هذه قوات عربية في إفغانستان مع أعوان المخابرات المركزية في تنسيق مخابراتي و إختراقات ,يعني أرجعونا إلى عهد كمال أدهم, و علي الشاعر ,الذين كانا عملائهم, رؤساء حكومات عربية بأوراق إعتماد .
نحن نقرا بلاغات القمم العربية ,كآخر عباد الله ,هناك تباع و تشترى القضية الفلسطينية, يقررون مبادرة بدون أن يدفع العدو الثمن , يقررون حصرية القضية الفلسطينية لمصر بدون إستشارة الشرعية ,و لكن الدمى المحنطة تقرر مكانهم .
ما كانت الإخوان ترضى بهكذا خيانات ,و مع هذا هي التي توضع في قفص الإتهام !!!.
من يحملنا قتل رجل أمن, نرد عليه بنفس كلمات المقال السابق, و ما سبق آنفا , هذا ما جناه الريس بارليف على شعبه بذهابه إلى الهدف الخطأ, ثم أيضا نرد على هؤلاء إلى من ستحملون مقتل 7 مصريين بنجع حمادي بمحافظة قنا ? و لست أنا الذي أكتب عن هؤلاء الشهداء ,شهداء سياسة الريس بارليف, بلغة الهوية, هاكم ما كتب عنهم في صحافة الريس ...راح ضحية الإعتداء 6 مسيحيين و عريف شرطة مسلم..!!!! نحن نعالج صحفيا الأسباب و ليس النتائج التي هي نتاج السياسات الخاطئة ,. ثم ما معني لغة الطوائف, ألم يكن أحسن أن نكتب 7 مصريين قتلوا في نزاع طائفي , لمجرد أن قال شاب مصري لحبيبته تحت ظلال النخيل ....قفا نبكي من ذكرى حبيب و منزلي, و أمر على الديار, ديار سلمى لعلي أراها أو أرى من يراها , فزهقت الأرواح نتيجة الإحتماء بالتخلف الطائفي, الذي يغذيه الحكم بعنصرية التعيينات .
هذا يقع في إنحاء مصر يوميا, قتلى و جرحى حوادث طرقات, و تصادم قطارات, و 400 ماتوا نتيجة إنفلونزا الخنازير, و العدد مرشح للمزيد, من هو المجرم إين الجنوب? لا بد للضعفاء من شماعة, عوض الذهاب إلى رأس الشر, السياسات الخاطئة, بخطاب الطوائف, هذا مسلم ,هذا مسيحي, هذا يهودي, إلخ... نحن لا نعترف إلا بالشعب العربي المصري, الديانات آخر همومنا, و هي من الأمور الشخصية البحتة التي لا دخل لأي منا فيها ,و لا نخاطب قرائنا على الهوية ,نتجه إلى الرأي و الفكر , لسنا نحن الذين ننافق الشعب العربي و نخلق مشاكل لتلهية شعوبنا, و هي النقاط التي ركزنا عليها مرارا ,و جعلها الريس بارليف سياسة ثابتة ,راجع مقالنا تحت عنوان... لن تطأ أقدام الريس بارليف الجنوب...إفريقي..بتاريخ 20.11.2009 .
لسنا نحن الذين ينافق الشعب العربي بالقول, أننا وسيط نزيه بين الفلسطينيين!!! و التآمر على حماس متواصل, و يضمرون لنا الشر , هاكم ما كتبته صحافة الريس بارليف هذا الصباح ............نطالب بضبط و إحضار قيادة حماس..... نفس عبارات ترددت على مسامعنا في تشرين الثاني المنصرم ….,نريد إحضار القيادة الجزائرية و إعتذارات شخصية ...و قاموا بحملة إعلامية مفضوحة و طالبوا برأس عنتر .
أما هذا المفلس ,الطيب عبد الرحيم ,ماسح الأحذية السياسية, الذي يوصف إستشهاد شرطي مصري, بجريمة حماس!! نرد عليه , أنت أجرمت و لازلت في إعاقة المصالحة, و هي جريمة في حق الشعب الفلسطيني, أنت لا بد و إن تكون من قبائل التنوير أو الدنكا, تعتقد أن الشعب الفلسطيني رؤوس ماشية ,تستطيع الإستيلاء عليها في صحراء سلطة وهمية , تصريحاتك نعتبرها, موالا من مماويل خائر قوى, نهديها إلى أبى العز الفلسطيني دام عزه على الشعب ليؤثث بها لياليه.
نحن, ردنا واضح إخوتي في العروبة , لن نخضع لقطاع الطرق السياسية ... يتفرعن الريس و أعوانه بالفاضي, غطرسة و إستكبار و إنتفاخ, إنكسروا على جدار شريان الحياة ,هؤلاء المقاومون في القضايا العادلة .
بالله عليكم هاتوا لنا ديمقراطية الإخوان نهديكم الريس بارليف بلوشي .

النسخة 27 لكأس أفريقيا ,ستجعلنا نتغيب عن القراء الكرام حتى آخر الشهر, لنتمتع بالجو الكروي ,هذه لعبتنا نحن الشعب, و لن يصادرها منا لأسباب داخلية , لا الريس بارليف,و لا ذريته لأغراض سياسية.
نحن ثلاثة فرق عربية تمثل القلب و الأجنحة , الجزائر, مصر, و تونس .
كل فرقنا إختارت و بدون أن أخطئ صيغة 4.4.2 و تركنا لشيوخ القبائل العربية صيغة 3.5.2. و آمل أن لا يعتمد مدربونا على من ليس لهم خبرة ,يكفينا ما نقاسيه من رؤساء و ملوك هواة سياسة.
خيارى في الفوز بالكأس الإفريقية, علم إحدى الدول العربية الثلاثة ترفرف على منصة التتويج ,و سماعي إلى النشيد الوطني العربي .
أنا إلأبن الروحي لذلك الجنوبي, الذي إغتيل غدرا , فقط لأنه يحمل قضية جنوب شعب, أراده عربي ,و إبن ذلك العربي يبقى عربيا .
أنا عربي, قومي ,وحدوي , أحمل جوازا عربيا و لا أعترف بالجواز القطري, هل رعاة البقر أحسن منا يحملون جواز ولايات متحدة .
هل كنا سنبني جدارا بين أبناء الشعب الواحد? بما أننا ذهبنا بفريق قومي جمعنا فيه كل من خصوم الأمس على المعشب , الزمالك , الأهلي, الترجي الرياضي , القبائل ,و النجم الساحلي ,لأننا صممنا و أردنا,فتجسمت الإرادة الرياضية في وحدة ولدت فريقا قوميا , أما اليوم,فالعدو صمم و قرر محلنا مبتزا و مساوما شيوخ رؤساء القبائل العربية.
الأخبار التي نستقيها تؤكد أن الريس بارليف و جماعته يريدون مقابلة ثارية خارج المعشب هناك قي إنجولا و البلطجية ذاهبون مجانا على حساب دافعي الضرائب العقارية من المصريين الغلابة , في جواز سفر جماعي و تأشيرة جماعية إلى إنغولا .
نحن نطالب الرئيس الأنغولي , خوزي إدواردو دوس سانتوس ,بأن لا يتسامح مع فرق الشغب ,مهما كان مصدرها في هذا العرس الكروي , و أنه غير مجبر على إدخال كل من هب و دب, لماذا يحق لبارليف إدخال 20 سيارة إلى الأراضي المحررة في غزة من 145, ألا يستحق نقس المعاملة و ندخل إلا 20 من إزلامه .
ألم تستمع إلى سياسة المعاملة بالمثل, حتى في الرياضة يا ريس بارليف.

تصبحون على خير

إبن الجنوب


جميع الحقوق محفوظة لدنيا الوطن © 2003 - 2010

ليست هناك تعليقات: